أفضل موقع أخبار رياضية في السعودية

[Moaataz]

يقع ملعب ميلانيلو للتدريب على أطراف المدينة بشمال إيطاليا. بصفته لاعب خط وسط شابًا هناك بين عامي 2007 و 2009 ، أمضى أنشيلوتي بعض الوقت في "غرفة العقل" ، وهو مختبر علم نفس مبتكر ساعد في دعم سلسلة من النجاحات غير المسبوقة خلال 23 عامًا كان يعمل فيها منذ عام 1986.

أثار الاهتمام بالموضوع الذي ظل قائما منذ ذلك الحين.
أسطورة ليفربول: لابد أن يجلس أليسون بديلا لهذا الناشئ


درس أنشيلوتي علوم الرياضة بعد أن قطع مسيرته الكروية للتركيز على التدريب ، وحصل على الثناء على أطروحته الجامعية حول المهارات الحركية للاعبين. قبل العمل في مدريد ، انضم أيضًا إلى والده في مناصب تدريبية في بايرن ميونيخ ونابولي وإيفرتون.

نفذ الزوجان بشكل متقطع مبادرات علم النفس ورعاية اللاعبين على مدار العقد الماضي - على سبيل المثال تقديم التدريب على النوم في أول مهمة لكارلو كرئيس لريال مدريد في عام 2014 - لكن هذه المشاريع كانت تهدف في الغالب إلى دعم فريق التدريب ، وفقًا لأنشيلوتي.
خطوة واحدة تفصل رومارينيو عن المشاركة أمام النصر

يقول: "في الماضي ، حاولنا أن يكون هناك شخص لا يعرفه اللاعبون أنه طبيب نفساني ، فقط لمشاهدة وتقديم التقارير لنا".

"كان الأمر أكثر بالنسبة للموظفين لأنني أعتقد أن المدربين يحتاجون إلى فهم علم النفس. علينا أن نعرف كيفية التعامل مع اللاعبين والتواصل معهم ، سواء كانت هذه لحظة جيدة للتحدث أو عدم التحدث.

"لكن في مدريد الآن ، لدينا لاعبون مع علماء النفس الخاصين بهم. يتم التحدث عن الصحة العقلية وعلم النفس كثيرًا في المجتمع الآن ، لذلك يتمتع اللاعبون الشباب بفهم أفضل لها.

"أعتقد أنه شيء يجب أن يكون محددًا لكل فرد: لا أعتقد أنه يجب أن يكون لديك طبيب نفساني واحد للفريق بأكمله."
لأول مرة.. تسريب أقوال محمد كنو في قضية "التوقيع للهلال والنصر"